à partir de 39 € d'achat
- Nouveautés
نبذة عن الكتاب
هذا المجموع الفريد الذي يكتب بماء الذهب يقدم إلىالعالم الإسلامي اليوم بهذه الطبعة الفاخرة الجامعة لجودة التخريج والتحقيق والتصحيح والفهرسة والإخراج الفني ، وهو لمؤلفه علامة الدنيا شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، فقد جمعت رسائله الفذة في جميع أنواع العلوم في العقيدة والتوحيد، في الحديث ، في التفسير ، في المعاملات ، في التصوف ، في البيوع ، في الزهد وعندها قدمت في هذا الجامع النفيس الذي عرف بمجموع الفتاوى .
كتب أخرى للمؤلف
الفرقان بين اولياء الرحمن واولياء الشيطن، مجموع فيه مصنفات لشيخ الاسلام ابن تيمية، مقدمة في اصول التفسير، الصارم المسلول على شاتم الرسول، الايمان الاوسط، الاستقامة، الحسبة، اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة اصحاب الجحيم، الرسالة الصفدية، السياسة الشرعية في اصلاح الراعي والرعية، قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة، منسك الحج، الفتوى الحموية الكبرى، قاعدة هامة في الاحكام، جامع الرسائل، الفرقان بين اولياء الرحمن واولياء الشيطان، الايمان الاوسط، الصارم المسلول على شاتم الرسول، السياسة الشرعية، الوصية الجامعة لخير الدنيا والآخرة - فرنسي، الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، الرسالة التدمريّة، جامع الرسائل 1/2، الفرقان بين اولياء الرحمن و اولياء الشيطان
Ibn Taymiyya né en 1263 à Harran en Turquie, mort en 1328 à Damas, est un théologien et un jurisconsulte (faqîh), musulman sunnite du xiiie siècle, influent au sein du madhhab hanbalite. Son époque est marquée par les conflits entre Mamelouks et Mongols, il tente d'organiser le jihad contre ces derniers qu'il accuse de mécréance.
Se distinguant par son refus de toute innovation dans la pratique religieuse, rejetant tant Al-Ghazâlî qu'Ibn Arabî tout comme l'ensemble des philosophes, son radicalisme le fait incarcérer à plusieurs reprises par les autorités mameloukes de son époque et il trouve la mort en prison. Un nombre incalculable de musulmans furent présent pour prier sur lui la prière mortuaire (janaza) et on reconnu qu'il avait un niveau de science islamique et autre; très impressionnant.
ابن تيمية، وهو أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية، تقي الدين أبو العباس النميري ولقبه «شيخ الإسلام» ولد يوم الإثنين 10 ربيع الأول 661 هـ أحد علماء الحنابلة أشتهر في مجالات عدّة أهمها : الفقه و الحديث والعقيدة وأصول الفقه والفلسفة والمنطق والفلك و كما أنّه كان بارعًا في شرح الحساب والجبر، وهو القائل بأن العلوم الطبيعية أفضل من العلوم الرياضية وذلك ردًّا على فلسفة المشائين والذين تبنّوا رأي أرسطو القائل بأن أجلّ الفلسفة هي الفلسفة الإلهية ثم الفلسفة الرياضية ثم الفلسفة الطبيعية. كما أنّه نقض الفلسفة الإلهية واستحسن الفلسفة الطبيعية (كالفيزياء وغيرها) و الفلسفة الرياضية وكل هذه الأمور تتجلّى معرفتها من خلال قراءة كتبه: الرد على المنطقيين ودرء تعارض العقل والنقل و الرسالة العرشية
صنف كثيرا من الكتب منها ما كان أثناء اعتقاله. من تصانيفه: (فتاوى ابن تيمية) و(الجمع بين العقل والنقل) و(منهاج السنة النبوية في نقض الشيعة والقدرية) و(الفرقان بين أولياء الله والشيطان). حضّ على جهاد المغول وحرّض الأمراء على قتالهم، وكان له دور بارز في انتصار المسلمين في معركة شقحب. يراه البعض كأحد مجددي الإسلام في زمانه.